Wirdul lathif


الوِرْدُ اْللَطِيف
Wirdul-Latif
Wirdul-Latif adalah satu dari susunan wirid dan zikir oleh Al-Imam Al-Habib Abdullah bin Alawi Al-Haddad. Selalunya ia dibaca berseorangan pada waktu pagi dan petang. Seperti karangannya yang lain, Imam Haddad menguatkan wirid ini dengan ayat-ayat Al-Quran dan hadith.
Dengan cara tulisannya yang senang difaham, pendek dan tepat, beliau menyusun ayat-ayat Al-Quran dan Hadith untuk berzikir kebesaran dan kelebihan Allah. Dinamakan Wirdul-Latif (wirid ringan) sebab senang dibaca dan senang dirasakan di hati kita. Juga sebab ia tidak begitu panjang seperti wirid yang besarnya, iaitu Wirdul-Kabir.

Karangan dan bacaan Wirdul-Latif di sini ialah seperti yang dianjurkan oleh pengikut-pengikut, murid-murid dan muslimin di negeri Arab, Semenanjung Asia dan Africa, dari keturunan Al-Haddad, Munsib-munsibnya di maqam Imam al Haddad di Al-Hawi, Tarim - Hadhramaut di negara Yaman.
 
Imam Alawi bin Ahmad bin Hassan Al-Haddad, anak kepada cucu beliau telah menyusunkan wirid ini dengan mengurangkan jumlah bacaan tasbih and tahmeed. Perulangan tasbih dan tahmeed dikurangkan kepada tiga dan ditambah satu ayat untuk gantinya. Baginda mengikut arahan Allah seperti di Surah 2 Al-Baqarah Ayat 286: “Allah tidak memberati seseorang melainkan apa yang terdaya olehnya.”
Diriwayatkan daripada Anas r.a. katanya: Rasulullah s.a.w telah masuk ke masjid dan baginda mendapati ada seutas tali yang direntangkan di antara dua tiang, lalu baginda bertanya: “Tali apakah ini?” Para Sahabat menjawab, “Tali itu digunakan oleh Zainab untuk sembahyang, apabila dia merasa malas atau keletihan dia akan berpegang pada tali tersebut.” Rasulullah s.a.w bersabda lagi, “Lepaskan ikatan tali tersebut, seseorang dari kamu hendaklah bersembahyang dengan keupayaan yang ada pada dirinya, apabila dia malas atau letih maka hendaklah dia berhenti.” Zainab adalah seorang yang kukuh imannya. Kemudian Rasulullah s.a.w. bertanya kepada Zainab r.a. jikalau ia mahu belajar satu zikir yang berpahala serupa dengan membaca bilangan zikir-zikir ini. Dan Baginda pun berkata, “tambahkan kalimah ‘seberapa banyak ciptaan Nya’ kepada setiap tasbih, taslim and tahmeed”.
Sudah tentulah lebih baik kalau kita ada masa dan tenaga untuk membaca wirid ini dengan sepenuhnya. Insya Allah Allah akan memberi kita taufiq dan hidayat dan merahmati Al-Habib kita serta memimpin kita ke jalan yang benar.
 

بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيْمِ
قُلْ هُوَ اْللهُ أَحَدٌ، اَللهُ اْلصَّمَدُ، لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يٌوْلَدْ، وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ. (ثلاثا)
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيْمِ.
قُلْ أَعُوْذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ، مِنْ شَرِّ ماَ خَلَقَ، وَمِنْ شَـرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ، وَمِنْ شَـرِّ النَّـفَّاثَاتِ فِي الْعُقَدِ، وَمِنْ  شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ.   (ثلاثا)  
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيْمِ.
قُلْ أَعُوْذُ بِرَبِّ النَّاسِ، مَلِكِ النَّاسِ، إِلَهِ النَّاسِ، مِنْ شَرِّ الْوَسْوَاسِ الْخَنَّاسِ اَلَّذِيْ يُوَسْوِسُ فِيْ صُدُوْرِ النَّاسِ، مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ. (ثلاثا) 
رَبِّ أَعُوذُ بِـكَ مِنْ هَمَـزَاتِ الشَّيَـاطِينِ، وَأَعُوذُ بِكَ رَبِّ أَنْ يَحْضُـرُو (ثلاثا)
 أَ فَحَسِبْتُمْ أَنَّمَا خَلَقْنَاكُمْ عَبَثاَ وَأَنَّكُمْ إِلَيْنَا لاَ تُرْجَعُـوْنَ.      فَتَعَالَى اللهُ الْمَلِكُ الْحَقُّ لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْكَرِيْمِ.     وَ مَنْ يَدْعُ مَعَ اللهِ إِلَهاً آخَرَ لاَ بُرْهَانَ لَهُ بِـهِ، فَإِنَّمَا حِسَـابُهُ، عِنْدَ رَبّـِهِ، إِنَّـهُ لاَ يُفْلِحُ الْكَافِـرُوْنَ.     وَقُلْ رَبِّ اغْفِرْ وَارْحَمْ وَأَنْتَ خَيْرُ الرَّاحِمِيْنَ.     فَسُبْحَانَ اللهِ حِيْنَ تُمْسُوْنَ وَحِيْنَ تُصْبِحُوْنَ.. وَلَهُ الْحَمْدُ فِي السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ وَعَشِيًّا وَحِيْنَ تُظْهِرُوْنَ.   يُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَيُخْرِجُ الْمَيِّتَ مِنَ الْحَيِّ،  وَيُحْيِ الأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا وَكَذَلِكَ تُخْرِجُو
أَعُوْذُ بِاللهِ السَّمِيْعِ الْعَلِيْمِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيْم.ِ   (ثلاثا)   لَوْ أَنْزَلْنَـا هَذَا الْقُرْآنَ عَلَى جَبَلٍ لَرَأَيْتَهُ خَاشِعًـا مُتَصَدِّعًا مِنْ خَشْيَةِ اللهِ، وَتِلْكَ الْأَمْثَالُ نَضْرِبُهَا لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُوْنَ.   هُوَ اللهُ الَّذِيْ لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهاَدَةِ هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيْم   هُوَ اللهُ الَّذِيْ لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الْمَلِكُ الْقُدُّوْسُ السَّلاَمُ الْمُؤْمِـنُ الْمُهَيْمِنُ الْعَزِيزُ الْجَبَّارُ الْمُتَكَبِّرُ، سُبْحَانَ اللهِ عَمَّا يُشْرِكُوْنَ. هُوَ اللهُ الْخَالِقُ الْبَارِئُ الْمُصَوِّرُ، لَهُ الأَسْمَاءُ الْحُسْنَى،  يُسَبِّحُ لَهُ مَا فِي السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ، وَهُوَ الْعَزِيْزُ الْحَكِيمُ.    سَلاَمٌ عَلَى نُوْحٍ فِي الْعَالَمِيْنَ. . إِنَّا كَذَلِكَ نُجْزِي الْمُحْسِنِيْنَ.إِنَّهُ مِنْ عِبَادِنَا الْمُؤْمِنِيْنَ.   أَعُوذُ بِكَلِمَاتِ اللهِ التَّامَّاتِ مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ. (ثلاثا)
 بِسْمِ اللهِ الَّذِيْ لاَ يَضُرُّ مَعَ أسْمِهِ  شَيْءٌ فِي اْلأَرْضِ وَلاَ فِي السَّمَاءِ وَهُوَ السَّمِيْعُ الْعَلِيْمُ.   (ثلاثا)  الَّلهُمَّ إِنِّي أَصْبَحْتُ مِنْكَ فِي نِعْمَةٍ وَعَافِيَةٍ وَسِتْرٍ، فَأَتْمِمْ نِعْمَتَكَ عَلَيَّ وَعَافِيَتَكَ وَسِتْرَكَ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ.   (ثلاثا)  اللَّهُمَّ إِنِّي أَصْبَحْتُ أُشْهِدُكَ وَأُشْهِدُ حَمَلَةَ عَرْشِكَ وَمَلاَئِكَتَكَ وَجَمِيعَ خَلْقِكَ أَنَّكَ أَنْتَ اللهُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ وَحْدَكَ لاَ شَرِيْكَ لَكَ وَأَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُكَ وَرَسُولُكَ.   (أربعا)   اَلْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ حَمْداً يُوَافِي نِعَمَهُ وَيُكَافِئُ مَزِيْدَهُ.  (ثلاثا) آمَنْتُ بِاللهِ العَظِيْمِ، وَكَفَرْتُ بِالْجِبْتِ وَالطَّاغُوْتِ، وَاسْتَمْسَكْتُ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَى، لاَ اَنْفِصَامَ لَهاَ، وَاللهُ سَمِيْعٌ عَلِيمٌ.  (ثلاثا)  رَضِيْتُ بِاللهِ رَبـًّا، وَ بِالإِسْلاَمِ دِيْنـًا، وَبِمُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نَبِيًّا وَرَسُولاً.     (ثلاثا)  حَسْـبِيَ اللهُ لاَ إِلَهَ إِلاَ هُـوَ عَلَيْـهِ تَـوَكَّلْتُ وَهُـوَ رَبُّ العَرْشِ العَظِيْـمِ. (سبعاً)  اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ وَآلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ.          (عَشرًا)  اَللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ مِنْ فُجَاءَةِ الْخَيْرِ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ فُجَاءَةِ الشَّرِّ.  اَللَّهُمَّ أَنْتَ رَبِّي لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ خَلَقْتَنِيْ، وَ أَناَ عَبْدُكَ، وَأَناَ عَلَى عَهْدِكَ وَوَعْدِكَ مَا اسْتَطَعْتُ.  أَعُوْذُ بِـكَ مِنْ شَرِّ مـَا صَنَعْـتُ،  أَبُوْءُ لَكَ بِنِعْمَتِكَ عَلَيَّ، وَأَبُوْءُ بِذَنْبِيْ فاَغْفِرْ لِيْ، فَاِنَّهُ لاَ يَغْفِرُ الذُّنُوْبَ إِلاَّ أَنْتَ.      اَللَّهُـمَّ أَنْتَ رَبِّيْ، لاَ اِلَهَ إلاَّ أَنْتَ، عَلَيْكَ تَوَكَّلْـتُ، وَأَنْتَ رَبُّ الْعَـرْشِ الْعَظِيْـمِ.   مَا شَاءَ اللهُ كَـانَ، وَمَا لَمْ يَشَأْ لَـمْ يَكُنْ، وَلاَ حَـوْلَ وَلاَ قُوَّةَ  إِلاَّ بِاللهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْمِ.   اَعْلَـمُ أَنَّ اللهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيْـرٌ، وَاَنَّ اللهَ قَدْ أَحَـاطَ بِكُلِّ شَيْءٍ عِلْمًـا.   اَللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوْذُ بِـكَ مِنْ شَرِّ نَفْسِيْ،  وَمِنْ شَرِّ كُـلِّ دَابَّـةٍ أَنْتَ آخِـذٌ بِنَا صِيَتِهاَ، إِنَّ رَبِيِّ عَلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيْمٍ. 
يَا حَيُّ يَا قَيُّوْمُ، بِرَحْمَتِكَ اَسْتَغِيْثُ، وَمِنْ عَذَابِكَ أَسْتَجِيْرُ   أَصْلِحْ لِيْ شَأْنِيْ كُلَّهُ، وَلاَ تَكِلْنِيْ إِلَي نَفْسِيْ  وَلاَ إِلَى أَحَدٍ مِنْ خَلْقِكَ طَرْفَةَ عَيْنٍ.          
اَللَّهُمَّ إِنِّيْ أَعُوْذُ بِكَ مِنَ الْهَمِّ وَالْحَزَنِ، وَأَعُوْذُ بِكَ مِنَ الْعَجْزِ وَالْكَسَلِ، وَ أَعُوْذ ُ بِكَ مِنَ الْجُبْنِ وَالْبُخْلِ، وَأَعُوْذُ بِكَ مِنْ غَلَبَةِ الدَّيْنِ وَقَهْرِ الرِّجَالِ.
اَللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الْعَافِيَةَ، فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ.  اَللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الْعَفْوَ وَالْعَـافِيَةَ، وَالْمَعَافاَةَ الدَّائِمَةَ، فِي دِيْنِيْ وَدُنْياَيَ وَأَهْلِيْ وَماَلِيْ.  اَللَّهُمَّ اسْتُرْ عَوْرَاتِيْ وَآمِنْ رَوْعَاتِيْ. 
اَللَّهُمَّ احْفَظْنِيْ مِنْ بَيْنِ يَدَيَّ وَمِنْ خَلْفِيْ وَعَنْ يَمِيْنِيْ وَعَنْ شِماَلِيْ وَمِنْ فَوْقِيْ، وَأَعُوْذُ بِعَظَمَتِكَ أَنْ أُغْتاَلَ مِنْ تَحْتِيْ.       اَللَّهُـمَّ أَنْتَ خَلَقْتَنِـيْ،  وَأَنْتَ تَهْدِيْنِـيْ،  وَأَنْتَ تُطْعِمُنِـيْ وَأَنْتَ تَسْقِيْنِـيْ،  وَأَنْتَ تُمِيْتُنِـي،  وَأَنْتَ تُحْيِيْنِـيْ.     
أَصْبَحْناَ عَلَى فِطْرَةِ اْلإِسْلاَمِ، وَعَلَى كَلِمَةِ اْلإِخْلاَصِ، وَعَلَى دِيْنِ نَبِيِّناَ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ، وَعَلَى مِلَّةِ أَبِيْنَا إِبْراَهِيْمَ حَنِيْفاً مُسْلِماً، وَماَ كاَنَ مِنَ الْمُشْرِكِيْنَ.  *
 اَللَّهُمَّ بِكَ أَصْبَحْنَا، وَبِكَ أَمْسَيْنَا،  وَبِكَ نَحْيَا، وَبِكَ نَمُوْتُ، وَإِلَيْكَ النُّشُوْرُ، أَصْبَحْنَا وَأَصْبَحَ الْمُلْكُ لِلَّهِ، وَالْحَمْدُ للهِ رَبِّ الْعاَلَمِيْنَ.     
اَللَّهُّمَ إِنِّي أَسْأَلُكَ خَيْرَ هَذَا الْيُوْمِ فَتْحَهُ وَنَصْرَهُ وَنُوْرَهُ وَبَرَكَتَهُ وَهُداَهُ
اَللَّهُمَّ إِنَّي أَسْأَلُكَ خَيْرَ هَذاَ الْيُوْمِ،  وَخَيْرَ ماَ فِيْهِ،  وَأَعُوْذُ بِكَ مِنْ شَرِّ هَذاَ الْيُوْمِ وَشَرِّ مَا فِيْهِ.            
اَللَّهُمَّ ماَ أَصْبَحَ بِيْ مِنْ نِعْمَةٍ أَوْ بِأَحَـدٍ مِنْ خَلْقِكَ، فَمِنْكَ  وَحْدَكَ لاَ شَرِيْكَ لَكَ، فَلَكَ الْحَمْدُ وَلَكَ الشُّكْرُ عَلَى ذَلِكَ.    
سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ عَدَدَ خَلْقِـهِ وَرِضَـى نَفْسِهِ وَزِنَةَ عَرْشِهِ  وَمِداَدَ كَلِمَاتِهِ.         (ثلاثا)
سُبْحَانَ اللهِ الْعَظِيْمِ وَبِحَمْدِهِ عَدَدَ خَلْقِـهِ وَرِضَـى  نَفْسِـهِ  وَزِنَةَ عَرْشِهِ وَمِداَدَ كَلِمَاتِهِ.  (ثلاثا) 
سُبْحَـانَ اللهِ عَدَدَ مَا خَلَقَ فِي السَّمَـاءِ، سُبْحَـانَ اللهِ عَدَدَ مَا خَلَـقَ فِي الأَرْضِ، سُبْحَـانَ اللهِ عَدَدَ مَا بَيْنَ ذَلِكَ، سُبْحَـانَ اللهِ عَدَدَ مَا هُوَ خَـالِقٌ. (ثلاثا)
اَلْحَمْدُ للهِ عَدَدَ مَـا خَلَـقَ فِي السَّمَـاءِ، اَلْحَمْدُ للهِ عَدَدَ مَـا خَلَـقَ فِي الأَرْضِ، اَلْحَمْدُ للهِ عَدَدَ مَـا بَيْـنَ ذَلِكَ، اَلْحَمْدُ للهِ عَدَدَ مَـا هُوَ خَـالِقٌ. (ثلاثا)
لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ عَدَدَ مَـا خَلَـقَ فِي السَّمَـاءِ، لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ عَدَدَ مَـا خَلَـقَ فِي الأَرْضِ، لاَ إِلَـهَ إِلاَّ اللهُ عَدَدَ مَـا بَيْـنَ ذَلِـكَ، لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ عَدَدَ مَـا هُوَ خَـالِقٌ. (ثلاثا)   اللهُ أَكْبَرُ عَدَدَ مَـا خَلَـقَ فِي السَّمَـاءِ،  اللهُ أَكْبَرُ عَدَدَ مَـا خَلَـقَ فِي الأَرْضِ،  اللهُ أَكْبَرُ عَدَدَ مَـا بَيْـنَ ذَلِكَ،  اللهُ أَكْبَرُ عَدَدَ مَـا هُوَ خَـالِقٌ. (ثلاثا) 
لاَ حَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ إِلاَّ بِاللهِ العَلِيِّ الْعَظِيْـمِ عَدَدَ مَـا خَلَقَ فِي السَّمَاءِ لاَ حَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ إِلاَّ بِاللهِ العَلِيِّ الْعَظِيْـمِ عَدَدَ مَـا خَلَقَ فِي الأَرْضِ لاَ حَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ إِلاَّ بِاللهِ العَلِيِّ الْعَظِيْـمِ عَدَدَ مَـا  بَيْـنَ  ذَلِـكَ لاَ حَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ إِلاَّ بِاللهِ العَلِيِّ الْعَظِيْـمِ عَدَدَ مَا هُوَ خَالِقٌ.  (ثلاثا)
 اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ نَبِيِّ الأُمِّي وَعَلَـى اَلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمَ عَدَدَ مَا خَلَقَ فِي السَّمَاءِ،
اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ نَبِيِّ الأُمِّي وَعَلَـى اَلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمَ عَدَدَ مَا خَلَقَ فِي الأَرْضِ،
اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ نَبِيِّ الأُمِّي وَعَلَـى اَلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمَ عَدَدَ مَا بَيْـنَ  ذَلِـكَ،
اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ نَبِيِّ الأُمِّي وَعَلَـى اَلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمَ عَدَدَ مَا هُوَ خَالِقٌ.     
                               
 لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيْكَ لَهُ، لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ وَهُوَ عَلَـى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيْرٌ عَدَدَ كُلِّ ذَرَّةٍ أَلْفَ مَرَّةٍ.  (ثلاثا) 
لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيْكَ لَهُ، لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ وَهُوَ عَلَـى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيْرٌ عَدَدَ ماَ هُوَ خَالِقٌ.        
وَ فِي بَعْض النسخ زيادة  واختـلاف في هذه التسبيحـات الأخيرة، فمن شاء فليعمل بها. فكلها واردة.  اهـ.وقد اختارها حفيد الْمؤلف الإمام علوي بن أَحْمد بن حسن الْحداد لأن الثابت في الأصل من هذه التسبيحات هو:
سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ (مائة مرة)
سُبْحَانَ اللهِ الْعَظِيْمِ وَبِحَمْدِهِ (مائة مرة)
سُبْحَانَ اللهِ، وَالْحَمْدُ للهِ، وَلاَ إِلَهَ إِلاَ اللهُ، وَ اللهُ أَكْبَرُ.  (مائة مرة)
(وَيَزِيدُ صَبَاحًا) لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ وَحْـدَهُ لاَ شَرِيْـكَ لَهُ، لَهُ الْمُلْـكُ وَلَهُ الْحَمْـدُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيْرٌ. (مائة مرة)